تقليل نافذة الوقت بين نقر البيضة والبيضة الأخرة عبر اتّباع ثلاثة نصائح.

يعدّ تحسين نافذة الوقت بين نقر البيضة والبيضة الأخرة أمرًا ضروريًا لتحقيق توحيد أفضل للفرخ القديم، وجودة أعلى وأداء أفضل بعد الفقس. في هذه المقالة، قمنا بتجميع ثلاث نصائح رئيسية استنادًا إلى دراسة سلوك دجاجة الحضنة التي يمكن أن تقصر نافذة الفتحة وتحسين أداء فراخك.

 

سيلكون الدّواجن

إنّ صناعة الدّواجن تعدّ من أسرع الصّناعات  تطوّراً ونموّاً في العالم من حيث التّحسينات الوراثية المستمرّة لزيادة نمو الطّيور بسرعة خلال الخمسين عاماً الماضية وتحسين معامل التّحويل وانخفاض عمر الذبح، ولكن هذا النّمو السّريع قد يتأثّر بأي عارض قد يظهر (مثل المطبّات التي تعترض طرق السّيارات )فقد يؤدّي ذلك إلى حدوث اضطرابات في الهيكل العظمي، فتظهر حالات العرج والوفيّات والمزيد من الطّيور الحيّة او المذبوحة المستبعدة في المجزر أثناء التّصنيع

 

 

 


                                              التّفريق
 بين التحصّي الكلوي والإصابة ببكتريا الإي كولاي في الكتاكيت
                                               

  • التحصّي الكلوي

التحصّي الكلوي (Urolithiasis) أو النقرس (Gout) سواء النوع الحشوي (Visceral) أو المفصلي (Articular) والذي غالباً ما يكون نتيجة فشل كلوي وترسّب أملاح البولة (اليورات) في وعلى الأعضاء المختلفة من جسم الطير. إنّها ظاهرةٌ أو آفةٌ شائعةٌ في دجاج الّلحم الفروج والبيّاض والأمّات وتُرى بالعين المجرّدة وفي جميع الأعمار.

 

التّلوّث من مخلّفات البلاستيك

10% من الأوكسيجين الذّي نتنفّسه مصدره بكتيريا واحدة موجودة في المحيطات. أكّدت تحاليل مخبرية جديدة أنّ هذه البكتيريا تتعرّض للتلوّث النّاتج عن استعمال البلاستيك.

قالت الدّكتورة ساشا تيتو:" لقد وجدنا أنّ تعرّض هذه البكتيريا للمواد الكيماوية الناتجة من البقايا  البلاستيكية تؤثّر سلباً على على التّمثيل الضّوئي، وعلى إنتاج الأوكسيجين لبكتيريا البروكلوروكوس (Prochloroccus) وهي البكتيريا الأكثر وجوداً في المحيط".

ظاهرة الإحتباس الحراري تتسبّب في إنقراض العديد من أنواع الأسماك

كشفت دراسة فريدة من نوعها أجرتها روتجرز أنّ ظاهرة الإحتباس الحراري تسببت في إنقراض العديد من أنواع الأسماك التّي تعيش في المحيطات.

أفادت دراسة جديدة أنّ التّعرض المتزايد للمخلوقات البحريّة قد يؤثّر بشكل كبير على المجتمعات البشريّة التّي تعتمد على الأسماك في الغذاء والنّشاط الاقتصادي.و هذه الدّراسة هي الأولى في دراسة حساسيّة الأنواع البحريّة والبريّة ذات الدّم البارد وقدرتها على العثور على ملجأ يحميها من الحرارة.

صناعة إنتاج الحيوان والدواجن بالزراعة العضوية 
"النباتات والأعشاب الطبية والعطرية إضافات علفية ومكملات غذائية لمقاومة الأمراض ورفع المناعة لدى حيوانات وطيور المزرعة"

تضعف أعداد سُكان العالم خلال القرن العشرين بشكلٍ كبيرٍ جدًا، ففي عام 1900، أي بداية القرن الماضي، كان عدد سُكان العالم تقريبًا مليار نسمة، والآن ونحن في نهاية عام 2016 أي بعد 116 سنة، أصبح تعداد العالم في حدود الـ7 مليار نسمة، أي أن العالم زاد 7 أضعاف، برغم حدوث عشرات الحروب والكوارث الطبيعية والصناعية خلال القرن العشرين كالحربين العالميتين الأولى والثانية وإلقاء قنابل ذرية على جزيرتَي هيروشيما ونجازاكي باليابان، وحدوث أكثر من تسريب نووي كالذي حدث في مفاعل تشرنوبل عام 1986م....الخ.

ظاهرة الاستسقاء في الدجاج البياض

إستسقاء البطن هو ظاهرة شائعة الحدوث في الدجاج اللاحم (التسمين) في كافة أنحاء العالم وتؤدي إلى حدوث خسائر اقتصادية كبيرة وذلك لسرعة نموها، إلا أنها أيضاً تحدث في الدجاج البياض ولكن بنسب متفاوتة وأقل بكثير مما تحدث في دجاج اللاحم (التسمين).

 د. تركي سراقبي
في الحلقة الثانية من الإشارات أو العلامات المرضية المساعدة وهي الخطوة الأولى في التشخيص المرضي، سنتابع بإيجاز الأمراض التي تظهر فيها هذه الإشارات.

 

وأرى أن أكرّر صور الحالة الطبيعية  للبيض والمبيض لمن لم تصله الحلقة الأولى من هذه السلسلة لضرورتها للمقارنة والسياق.

إعداد / أ.د. صفوت كمال

أستاذ الميكروبيولوجي بمعهد بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية

 

السمـان...

هو ذلك الطائر الرقيق الجميل الذي يطير مهاجراً من أوروبا ليصل إلى مصر عبر البحر المتوسط من كل عام، وتمّ استئناسه وتربيته في المزارع والبيوت منذ زمن بعيد وأول من بدأ باستئناسه هم اليابانيون منذ حوالي 200 سنة.

 والسمان طائر صغير الحجم يقارب في حجمه زغاليل الحمام ويتميز بامتلاء جسمه باللحم، وبخاصة في منطقة الصدر ويختلف لون ريشه باختلاف النوع، فمنه الأبيض، والأبيض مع البني، والأبيض مع الرمادي، والكريمي.

د.ابراهيم محمد حبقه- سوريا 

 أنغارا هو مرضٌ حادّ سريع الانتشار يتميز بإصابة ووفيات عالية للقطعان المصابة كما يتّصف باليرقان وفقر الدم Anemia.

يعود تاريخ المرض إلى اكتشاف هذه الحالة في منطقة أنغارا (Angara) قرب مدينة كراتشي في باكستان سنة 1987 وقد سُمّي في حينه بمرض أنغارا؛ وفي غضون أشهر انتشر المرض ليشمل معظم مزارع التسمين في باكستان. وفي سنة 1989، ذُكر وجود المرض في المكسيك ومن بعدها الهند وبعض دول أميركا الجنوبية والعراق حيث ظهر المرض في العراق بشكل وبائي شديد أدّى إلى وفيات وصلت نسبتها إلى أكثر من 60% من القطعان المصابة وذلك بين عامي 1999 و2000، وعند استخدام اللقاح الميت الزيتي تمّ القضاء على المرض.

 اعداد الدكتور: ابراهيم محمد حبقه- سوريا      

 

البكتريا كائنات حية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وتنمو بصورة كبيرة نتيجة للظروف البيئية المناسبة ،ولديها القدرة على أحداث الأمراض وتزداد خطورتها كلما أزداد معدل انتشارها ، كما ويمكن لبعض أنواعها مثل السالمونيلا والبروسيلا ان تنتقل للانسان وتسبب مشاكل صحيه  . لا يوجد مصدر من مصادر الغذاء ليس به بكتريا حتى مياه الشرب قابلة للاصابة بالبكتريا ، والمضادات الحيوية ظهرت منذ القدم لعلاج البكتريا وكان أولها البنسلين الذى يستخدم إما لقتل البكتريا أو لوقف نموها ،ولكن بعض أنواع البكتريا لديها القدرة على مقاومة المضاد حيوى كما أن جهاز المناعة لا يستطيع القضاء على البكتريا إذا زاد عددها ومن هنا يحدث المرض .

د. باسم عبد الحميد
- مدرّس الفيروسات في كلية الطب البيطري- جامعة القاهرة- عضو الجمعية المصرية للفيرولوجي- عضو الجمعية المصرية للأوبئة. 


تتلخص أسس الوقاية من الأمراض ومسبباتها في الدواجن في مصطلحين هامين جدا، ألا وهما احتياطات الأمان الحيوي والتحصين (التلقيح). وتعتبر اللقاحات الطريقة العملية الأمثل لمنع حدوث الأمراض على مستوى العالم لما ينتج عنها من مناعة متخصصة ضد المسببات المرضية، ومع ذلك فإن اللقاحات ليست هي الطريقة الوحيدة للتحكم والوقاية من حدوث الأمراض؛ فهناك أيضا الأمان الحيوي واحتياطاته، والتطهير، وطرق الإدارة الجيدة للمزارع. بينما تتقاسم طرق تطبيق اللقاحات (عملية التحصين) الأهمية مع اللقاحات حيث لا نجاح للقاح من دون تطبيق جيد.

تؤتي اللقاحات أفضل ثمارها في ظل إجراءات أمان حيوي صارمة. وللتأكد من كفاية اللقاح، لا يكفي أن يكون اللقاح جيداً بل ينبغي أيضاً أن يُنقل ويخزن في ظروف مثالية فضلاً عن تطبيقه بالشكل الصحيح والموصى به من قبل المصنّع. تتكفل إجراءات الأمان الحيوي السليمة بتأمين صحة القطيع ومستويات الأداء، أما عملية التحصين الصحيحة فتتكفل بالمناعات المطلوبة للوقاية من الأمراض؛ إن أي خلل في إجراءات الأمان الحيوي وأي تطبيق خاطئ أو سيّئ للقاح قد يؤدي إلى ما يعرف بظاهرة فشل اللقاح/التحصين (Vaccine/ Vaccination Failure) . إذا فلا بد من التخطيط السليم للقاح وعملية التحصين بما يكفل كفاية التحصين ومنه التحكم بالمرض، تحسين أداء القطعان والمردود الاقتصادي من عملية التربية.

 إعداد / أ.د. صفوت كمال- أستاذ الميكروبيولوجي بمعهد بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية

يبدأ موسم التناسل في الأرانب في نهاية الصيف أي في أوائل شهر سبتمبر وعندما تكون الإناث في أوزان تترواح بين 2.5 – 3 كجم.                                      

تصل الأرانب إلى البلوغ الجنسي عندما تكون الإناث قادرة على إنتاج البويضات والذكور قادرة على إنتاج الحيوانات المنوية (4 أشهر) بينما تصل إلى مرحلة النضج الجنسي (كامل مقدرتها الإنتاجية) عند عمر 6 أشهر ـ ويؤثر على الوصول إلى عمري البلوغ والنضج الجنسي كل من نوع الأرانب ومستوى التغذية والحالة الصحية وموسم الولادة، ويلاحظ أن الأنواع ذات الأحجام الأقل وزناً. ثم بعد ذلك تبدأ الخطوات الفعلية للعمليات التناسلية وبالتالي الإنتاج.

December 2024
S M T W T F S
1 2 3 4 5 6 7
8 9 10 11 12 13 14
15 16 17 18 19 20 21
22 23 24 25 26 27 28
29 30 31 1 2 3 4

4644 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع